The threat or use of force is prohibited by customary international law and the UN Charter when it is part of a preventive war waged against the territory of any State. يمنع القانون الدولي العرفي وميثاق الأمم المتحدة استخدام القوة أو التهديد بها عندما تأتي في إطار حرب وقائية تشن على أراضي أية دولة.
All Members shall refrain in their international relations from the threat or use of force against the territorial integrity or political independence of any state, or in any other manner inconsistent with the Purposes of the United Nations. يمتنع أعضاء الهيئة جميعاً في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة أو على أي وجه آخر لا يتفق ومقاصد "الأمم المتحدة"..
Moreover, in Article 52, it establishes the principle that if threats of using force are made during diplomatic negotiations, then any resulting treaty is invalid, stating "A treaty is void if its conclusion has been procured by the threat or use of force in violation of the principles of international law embodied in the Charter of the United Nations". كما وضعت المعاهدة في المادة 52 منها مبدأ أنه عند التهديد باستخدام القوة أثناء المفاوضات الدبلوماسية فإن أي معاهدة تنتج عنها تصبح باطلة، حيث تنص المادة على أن "تكون المعاهدة باطلة إذا تم التوصل إلى عقدها بطريق التهديد أو استخدام القوة بصورة مخالفة لمبادئ القانون الدولي المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة."
The resolution calls on the Russian authorities to refrain from maintaining ties with the breakaway regions "in any manner that would constitute a challenge to the sovereignty of Georgia" and also urges Russia "to abide by OSCE standards and generally accepted international norms with respect to the threat or use of force to resolve conflicts in relations with other participating States." ودعا القرار السلطات الروسية بالامتناع عن الحفاظ على العلاقات مع الأقاليم الانفصالية "على أي نحو من شأنه أن يشكل تحديا لسيادة جورجيا"، وكما تحث روسيا "على الامتثال لمعايير منظمة الأمن والتعاون الأوروبي، وقواعد القانون الدولي المتعارف عليها بالنسبة للتهديد أو باستخدام القوة لتسوية النزاعات في العلاقات مع بقية الدول المشاركة. "
At the same time, there were several sticking points, most importantly Ukraine's significant nuclear arsenal, which Ukraine agreed to abandon in the Budapest Memorandum on Security Assurances on the condition that Russia (and the other signatories) would issue an assurance against threats or use of force against the territorial integrity or political independence of Ukraine. بعد أنهيار الأتحاد السوفيتي، حافظت الدولتان على علاقات وثيقة فيما بينهما، ولم يبدالصراع بينهما ألا حديثاً، وهناك العديد من النقاط اشائكة بين البلدين، وأهم هذه النقاط خلافاً هي الترسانة النووية لأوكرانيا،حيث إن أوكرانيا وافقت على التخلي عنها بعد التوقيع علي مذكرة بودابست للضمانات الأمنية شرط أن تتعهد روسيا(والموقعين الآخرين) بتجنب التهديد باللجوء إلى القوة أو استخدام القوة ضد سلامة ووحدة أراضي أوكرانيا وأن لاتهدد إستقلالها وسيادتها.